سيحتضن حي سيدي موسى بحاضرة مدينة سلا، الكرنفال الاستعراضي مهرجان رقص
بوجلود بإذن الله، بعد زوال يوم السبت 27 أكتوبر الجاري، في دورته الثانية
عشر تحت شعار- " رقص بوجلود تراث ثقافي مغربي أمازيغي إفريقي "، المنظم من
طرف فضاء التضامن و التنمية بدعم وزارة الثقافة و الاتصال – قطاع الثقافة و
بمساهمة الشركاء و العاطفين على الجمعية و تعاون السلطات الإقليمية و
المحلية و المجالس المنتخبة بسلا.
و في هذا السياق أكدت إدارة المهرجان في اتصال أجرته مع المنابر الصحافية و الإعلامية و المواقع الالكترونية على أن الدورة الثانية عشر، ستتناول مجموعة من عروض الرقص الاستعراضي لطقوس ظاهرة بوجلود بارتداء مختلف أزياء جلود – الغنم، المعز و الأبقار. مرافقة لمجموعة من فرق الأهازيج الشعبية للفلكلور - الفن و الموسيقى التراثية المغربية المتنوعة و المختلفة الغنية بالموروث الروحي و الثقافي لإحياء التراث لامادي لربط جسور التواصل و المحافظة عليه، استحضارا للثقافة المغربية الامازيغية و انفتاحها على الثقافات الإنسانية بمشاركة مجموعة شباب البلدان الافريقية. إضافة لوصلات استعراضية لألعاب الخفة و الأزياء التنكرية المختلفة يقدمها شباب مفعم بروح الإبداع.
و تحمل هذه التظاهرة أسماء متعددة، ليس فقط بوجلود، أو إمعشار و هرما و باشيخ، بيلماون، بوهيدورة، سونا، سبع بولبطاين و بويسليخن، و غيرها من الأسماء. كما يطلق على نفس العادة اسم بوعفيف و بابا الحاج في الجارة الشرقية الجزائر.
و يشمل برنامج المهرجان حضور و مشاركة ضيف الشرف المجموعة الاستعراضية - رقصة التنين الصينية التقليدية، و تكريم مكرم الدورة الفاعل الجمعوي و عضو مؤسس لمهرجلن بوجلود بمدينة سلا الشاب * رضوان هروسي *، كما جرت العادة اختيار أحد الفعاليات المجتمع المدني، لتختتم فعاليات مهرجان رقص بوجلود بقراءة برقية الولاء للمنصور بالله جلالة الملك محمد السادس، ككل سنة منذ تأسيس المهرجان سنة 2007 بحي سيدي موسى سلا.
و في هذا السياق أكدت إدارة المهرجان في اتصال أجرته مع المنابر الصحافية و الإعلامية و المواقع الالكترونية على أن الدورة الثانية عشر، ستتناول مجموعة من عروض الرقص الاستعراضي لطقوس ظاهرة بوجلود بارتداء مختلف أزياء جلود – الغنم، المعز و الأبقار. مرافقة لمجموعة من فرق الأهازيج الشعبية للفلكلور - الفن و الموسيقى التراثية المغربية المتنوعة و المختلفة الغنية بالموروث الروحي و الثقافي لإحياء التراث لامادي لربط جسور التواصل و المحافظة عليه، استحضارا للثقافة المغربية الامازيغية و انفتاحها على الثقافات الإنسانية بمشاركة مجموعة شباب البلدان الافريقية. إضافة لوصلات استعراضية لألعاب الخفة و الأزياء التنكرية المختلفة يقدمها شباب مفعم بروح الإبداع.
و تحمل هذه التظاهرة أسماء متعددة، ليس فقط بوجلود، أو إمعشار و هرما و باشيخ، بيلماون، بوهيدورة، سونا، سبع بولبطاين و بويسليخن، و غيرها من الأسماء. كما يطلق على نفس العادة اسم بوعفيف و بابا الحاج في الجارة الشرقية الجزائر.
و يشمل برنامج المهرجان حضور و مشاركة ضيف الشرف المجموعة الاستعراضية - رقصة التنين الصينية التقليدية، و تكريم مكرم الدورة الفاعل الجمعوي و عضو مؤسس لمهرجلن بوجلود بمدينة سلا الشاب * رضوان هروسي *، كما جرت العادة اختيار أحد الفعاليات المجتمع المدني، لتختتم فعاليات مهرجان رقص بوجلود بقراءة برقية الولاء للمنصور بالله جلالة الملك محمد السادس، ككل سنة منذ تأسيس المهرجان سنة 2007 بحي سيدي موسى سلا.
عن إدارة المهرجان
WAHIB
WAHIB
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire